ولدت فان ثيو ترانغ في هانوي بـ فيتنام عام 1981م. ومنذ سنوات الطفولة المبكّرة، كانت تبدي شغفا بالرسم والألوان. وقد استطاعت في ما بعد أن تبلور أسلوبها الخاص والمتميّز في رسم الطبيعة، وأصبح جامعو الأعمال الفنّية يتسابقون لاقتناء لوحاتها.
مناظر ترانغ تصوّر جوانب من حياة سكّان الأرياف في شمال فيتنام حيث ولدت. كما أنها تعكس تقدير الرسّامة العميق لجمال الطبيعة وحرصها على استكشاف مواطن ذلك الجمال وإبرازه في لوحاتها التي تتّسم ببساطتها وحيويّتها وبألوانها الثريّة والزاهية التي يغلب عليها البرتقالي والأزرق والأحمر والأصفر.
والملاحظ أن معظم الشخوص في هذه اللوحات هم من النساء اللاتي يظهرن بلباسهنّ التقليدي وقبّعاتهن المخروطية وهنّ إما يمشين في الطرقات أو يتجوّلن في الحدائق أو يقدن الدراجات الهوائية وكأنهنّ في سباق مع الوقت.
التفاصيل في هذه اللوحات مبسّطة كثيرا، وكأن الرسّامة تحاول الكشف عن الجوهر البدائي والعاري للأشياء.
لوحات فان ثيو ترانغ فيها بساطة وعفوية وتلقائية. كما أنها تثير في النفس شعورا بالبهجة والتفاؤل وحبّ الحياة.
وإن كنت ممّن يحبّون المناظر الطبيعية، فإن لوحات هذه الرسّامة، ببساطتها وإشراقها ونضارتها، ستروق لك.
مناظر ترانغ تصوّر جوانب من حياة سكّان الأرياف في شمال فيتنام حيث ولدت. كما أنها تعكس تقدير الرسّامة العميق لجمال الطبيعة وحرصها على استكشاف مواطن ذلك الجمال وإبرازه في لوحاتها التي تتّسم ببساطتها وحيويّتها وبألوانها الثريّة والزاهية التي يغلب عليها البرتقالي والأزرق والأحمر والأصفر.
والملاحظ أن معظم الشخوص في هذه اللوحات هم من النساء اللاتي يظهرن بلباسهنّ التقليدي وقبّعاتهن المخروطية وهنّ إما يمشين في الطرقات أو يتجوّلن في الحدائق أو يقدن الدراجات الهوائية وكأنهنّ في سباق مع الوقت.
التفاصيل في هذه اللوحات مبسّطة كثيرا، وكأن الرسّامة تحاول الكشف عن الجوهر البدائي والعاري للأشياء.
لوحات فان ثيو ترانغ فيها بساطة وعفوية وتلقائية. كما أنها تثير في النفس شعورا بالبهجة والتفاؤل وحبّ الحياة.
وإن كنت ممّن يحبّون المناظر الطبيعية، فإن لوحات هذه الرسّامة، ببساطتها وإشراقها ونضارتها، ستروق لك.