ولد خوسيه رويو في بلنسية عام 1940م. وقد ألِف الرسم منذ كان في التاسعة عندما بدأ والده، الفنّان هو الآخر، تعليمه الرسم. ومنذ الصغر، دأب خوسيه على زيارة متاحف اسبانيا الكبيرة بانتظام، حيث اطّلع فيها على أعمال فيلاسكيز ومونيه وسورويا ورينوار. وكانت أعمال الأخيرَين مصدر إلهام أساسي له، فنقل في لوحاته ذات الأسلوب الانطباعي أضواء وأجواء بيئة البحر المتوسط.
لوحات رويو، المليئة بالضوء وبالألوان الحيّة والدراماتيكية التي تثير الحيوية والتفاؤل، ليست مجرّد صور بل هي انعكاس لمزاج وجوّ أيضا. ضربات الفرشاة العريضة وبقع اللون الكبيرة في هذه اللوحات تجذب الناظر إلى الداخل. وأنت تتأمّل هذه المناظر لا بدّ وأن يغمرك الإحساس بالضوء وحرارة الشمس وملوحة البحر وأن تسمع حفيف أوراق الشجر وأصوات تكسّر الأمواج على الشاطئ.
ومعظم لوحاته هي عبارة عن بورتريهات لنساء في لحظات هدوء وتأمّل وسط طبيعة زهرية. وموديلاته في الغالب هنّ زوجته وبناته.
رويو عرض أعماله في أنحاء متفرّقة من العالم. وهو احد الرسّامين الإسبان الذين يبحث جامعو الأعمال الفنّية عن لوحاتهم لاقتنائها.
والبعض يشبّهه بمواطنه الرسّام يواكين سورويا. فكلاهما مولود في بلنسية. كما تلقّيا تعليما كلاسيكيا. والاثنان معنيّان بالإمساك بالجوهر البصري المثير لـ بلنسية وللبحر المتوسّط، وبالتحديد الشاطئ الجنوبي لإسبانيا. كما أن كلا منهما يوصف برسّام الضوء.
لوحات رويو، المليئة بالضوء وبالألوان الحيّة والدراماتيكية التي تثير الحيوية والتفاؤل، ليست مجرّد صور بل هي انعكاس لمزاج وجوّ أيضا. ضربات الفرشاة العريضة وبقع اللون الكبيرة في هذه اللوحات تجذب الناظر إلى الداخل. وأنت تتأمّل هذه المناظر لا بدّ وأن يغمرك الإحساس بالضوء وحرارة الشمس وملوحة البحر وأن تسمع حفيف أوراق الشجر وأصوات تكسّر الأمواج على الشاطئ.
ومعظم لوحاته هي عبارة عن بورتريهات لنساء في لحظات هدوء وتأمّل وسط طبيعة زهرية. وموديلاته في الغالب هنّ زوجته وبناته.
رويو عرض أعماله في أنحاء متفرّقة من العالم. وهو احد الرسّامين الإسبان الذين يبحث جامعو الأعمال الفنّية عن لوحاتهم لاقتنائها.
والبعض يشبّهه بمواطنه الرسّام يواكين سورويا. فكلاهما مولود في بلنسية. كما تلقّيا تعليما كلاسيكيا. والاثنان معنيّان بالإمساك بالجوهر البصري المثير لـ بلنسية وللبحر المتوسّط، وبالتحديد الشاطئ الجنوبي لإسبانيا. كما أن كلا منهما يوصف برسّام الضوء.