قراءة كتاب جيّد هو احد الأشياء المفضّلة عند الكثيرين، لأن القراءة تعلّم الإنسان وتُكسبه المزيد من المعارف والخبرات. وبعض الناس يتوقون لأن يقرءوا أكثر وأكثر، لكنهم لا يعرفون كيف.
بداية، لا تقرأ لأنك ينبغي أن تقرأ، بل اقرأ من اجل المتعة. إبحث عن الكتب التي تتحدّث عن قصص وتجارب مثيرة، عن أناس يفتنونك، عن عوالم جديدة ترغب في أن تسافر إليها وتستكشفها. إنسَ الكتب الكلاسيكية، عدا تلك التي تلبّي هذه الشروط.
حاول أن تختار وقتا مناسبا للقراءة. عادة لا يتوفّر لدينا الوقت الكافي لقراءة المزيد من الكتب، ربّما لأننا نعمل كثيرا، ولدينا المزيد من الارتباطات، كما أننا نقضي وقتا أطول ممّا ينبغي في مشاهدة التلفزيون.
إبدأ بعشر دقائق فقط إذا كان من الصعب أن تجد وقتا أطول للقراءة. حتى عشر دقائق تعتبر بداية معقولة. ثم حاول أن تقرأ لعشرين أو ثلاثين دقيقة، ولو كان ثمن ذلك إسقاط بضعة أشخاص من جدولك اليومي.
عندما تبدأ القراءة، ألغِ كافّة الأشياء التي تصرف انتباهك عن الكتاب. إبحث عن مكان هادئ، ولا تفكّر في فعل أشياء أخرى وأنت تقرأ.
القراءة نوع من السحر وهي كفيلة بتغيير كلّ شيء في حياتك. حاول أن تجعل القراءة عادة اجتماعية. إبحث عن أصدقاء يحبّون القراءة أو تعرّف عليهم في الانترنت. هناك عالم كامل من القرّاء في العالم الافتراضي، ويمكنك التحدّث معهم عن الكتب التي تقرؤها وتلك التي يقرءونها.
جرّب نادياً للقراءة. صحيح أن القراءة عمل فردي في الأساس، ولكنّها أيضا عادة اجتماعية.
إجعل القراءة عاملا لكسر روتينك اليومي. واقرأ يوميا وباستمرار حتى لو كانت مدّة القراءة لا تتجاوز الخمس أو العشر دقائق كلّ يوم. وكلّما كنت أكثر انتظاما كلّما تجذّرت لديك عادة القراءة أكثر فأكثر.
لا تجعل من القراءة عملا روتينيا. ولا تدرجها ضمن قائمة الأعمال التي يتوجّب عليك القيام بها. كما لا يجب أن تكون القراءة جزءا من برنامج تحسين الذات الخاصّ بك، بل جزءا من خطّتك لجعل حياتك أكثر إمتاعا وتميّزا.
تخلّ عن أيّ كتاب متى ما وجدته مملاً. أنت تقرأ لأن القراءة متعة. وإذا كان الكتاب غير ممتع، فألقه بعيدا. حاول أن تقرأ فصلا منه على الأقل، ولكن إن أحسست انك ما تزال لا تحبّه، فاتركه.
إكتشف الكتب المدهشة. تحدّث إلى أشخاص آخرين يعشقون الكتب، واقرأ استعراضات الكتب التي تنشرها الصحف ومواقع الانترنت، وحاول اكتشاف محلات بيع الكتب القديمة.
لا تقلق بشأن سرعتك في القراءة. سرعة القراءة هي شيء جيّد بالنسبة للبعض. ولكنّ القراءة البطيئة عملية عظيمة أيضا. عدد الكتب ومعدّل القراءة لا يهمّان أبدا. المسألة ليست منافسة. أنت تقرأ لكي تستمتع بالكتاب. القراءة تشبه الاستمتاع بالطعام أو الشراب الجيّد. لذا خذ وقتك، واقرأ ببطء ودون تعجّل.
بداية، لا تقرأ لأنك ينبغي أن تقرأ، بل اقرأ من اجل المتعة. إبحث عن الكتب التي تتحدّث عن قصص وتجارب مثيرة، عن أناس يفتنونك، عن عوالم جديدة ترغب في أن تسافر إليها وتستكشفها. إنسَ الكتب الكلاسيكية، عدا تلك التي تلبّي هذه الشروط.
حاول أن تختار وقتا مناسبا للقراءة. عادة لا يتوفّر لدينا الوقت الكافي لقراءة المزيد من الكتب، ربّما لأننا نعمل كثيرا، ولدينا المزيد من الارتباطات، كما أننا نقضي وقتا أطول ممّا ينبغي في مشاهدة التلفزيون.
إبدأ بعشر دقائق فقط إذا كان من الصعب أن تجد وقتا أطول للقراءة. حتى عشر دقائق تعتبر بداية معقولة. ثم حاول أن تقرأ لعشرين أو ثلاثين دقيقة، ولو كان ثمن ذلك إسقاط بضعة أشخاص من جدولك اليومي.
عندما تبدأ القراءة، ألغِ كافّة الأشياء التي تصرف انتباهك عن الكتاب. إبحث عن مكان هادئ، ولا تفكّر في فعل أشياء أخرى وأنت تقرأ.
القراءة نوع من السحر وهي كفيلة بتغيير كلّ شيء في حياتك. حاول أن تجعل القراءة عادة اجتماعية. إبحث عن أصدقاء يحبّون القراءة أو تعرّف عليهم في الانترنت. هناك عالم كامل من القرّاء في العالم الافتراضي، ويمكنك التحدّث معهم عن الكتب التي تقرؤها وتلك التي يقرءونها.
جرّب نادياً للقراءة. صحيح أن القراءة عمل فردي في الأساس، ولكنّها أيضا عادة اجتماعية.
إجعل القراءة عاملا لكسر روتينك اليومي. واقرأ يوميا وباستمرار حتى لو كانت مدّة القراءة لا تتجاوز الخمس أو العشر دقائق كلّ يوم. وكلّما كنت أكثر انتظاما كلّما تجذّرت لديك عادة القراءة أكثر فأكثر.
لا تجعل من القراءة عملا روتينيا. ولا تدرجها ضمن قائمة الأعمال التي يتوجّب عليك القيام بها. كما لا يجب أن تكون القراءة جزءا من برنامج تحسين الذات الخاصّ بك، بل جزءا من خطّتك لجعل حياتك أكثر إمتاعا وتميّزا.
تخلّ عن أيّ كتاب متى ما وجدته مملاً. أنت تقرأ لأن القراءة متعة. وإذا كان الكتاب غير ممتع، فألقه بعيدا. حاول أن تقرأ فصلا منه على الأقل، ولكن إن أحسست انك ما تزال لا تحبّه، فاتركه.
إكتشف الكتب المدهشة. تحدّث إلى أشخاص آخرين يعشقون الكتب، واقرأ استعراضات الكتب التي تنشرها الصحف ومواقع الانترنت، وحاول اكتشاف محلات بيع الكتب القديمة.
لا تقلق بشأن سرعتك في القراءة. سرعة القراءة هي شيء جيّد بالنسبة للبعض. ولكنّ القراءة البطيئة عملية عظيمة أيضا. عدد الكتب ومعدّل القراءة لا يهمّان أبدا. المسألة ليست منافسة. أنت تقرأ لكي تستمتع بالكتاب. القراءة تشبه الاستمتاع بالطعام أو الشراب الجيّد. لذا خذ وقتك، واقرأ ببطء ودون تعجّل.
معظم الناس اليوم يفضّلون قراءة الروايات. الرواية ما يزال لها سحرها الخاص. وهي، بمعنى ما، آلة زمنية تنقلك إلى عقول أشخاص رائعين وتتيح لك متعة السفر عبر العالم. كما أنها استكشاف مذهل للحبّ والموت والجنس وعالم المجرمين والحكايات الخيالية.
هناك روايات كثيرة ومدهشة يمكن أن تستمتع بقراءتها وتثري بها مكتبتك. وفي ما يلي قائمة ببعض أفضل الروايات العالمية وضعها شخص يعشق القراءة ويمارس الكتابة. هذه القائمة هي لروايات فقط، أي لا مذكّرات ولا قصص قصيرة ولا دواوين شعر. وقد وُضعت بتسلسل عشوائي وليست مرتّبة بحسب أفضليّتها. وبالتأكيد هناك الكثير من الكتب العظيمة التي قد ترى أن القائمة تخلو منها.
Credits
modernlibrary.com
quora.com
modernlibrary.com
quora.com